MEDEXA

فحص هرمون AMH في إسطنبول بدقة عالية.

تحليل مخزون البويضات AMH

Anti-Müllerian Hormone (AMH)

اسم التحليل باللغة التركية

Anti-Müllerian Hormon (AMH)

نوع العينة المطلوبة

عينة دم

المعدل الطبيعي للرجال

عادةً يكون مستوى AMH عند الرجال منخفضًا، ويميل إلى أن يكون أقل من 1 نانوغرام/مل (ng/mL) في معظم الحالات.

المعدل الطبيعي للنساء

النساء في سن الإنجاب: يتراوح بين 1 – 4 نانوغرام/مل (ng/mL).

المخزون المنخفض: إذا كان أقل من 1 نانوغرام/مل (ng/mL).

المخزون المرتفع: إذا كان أكثر من 4 نانوغرام/مل (ng/mL).

سن اليأس: ينخفض المستوى إلى أقل من 0.1 نانوغرام/مل (ng/mL).

تحليل AMH (هرمون أنتي-موليريان) هو اختبار يُستخدم لقياس مستوى هذا الهرمون في الدم، والذي يُنتج من الخلايا الجريبية في المبايض. يُعتبر AMH مؤشرًا جيدًا على مخزون البويضات لدى المرأة ويُستخدم لتقييم الصحة الإنجابية. يعد AMH مؤشرًا مهمًا في تقييم مدى قدرة المرأة على الحمل في المستقبل، حيث أن انخفاض مستوياته يشير إلى انخفاض عدد البويضات المتبقية (المخزون المبيضي)، في حين أن مستويات مرتفعة قد تشير إلى اضطرابات مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS).

هل يحتاج تحليل AMH إلى صيام ؟

لا، تحليل AMH لا يتطلب صيامًا. يمكن إجراء الاختبار في أي وقت من الدورة الشهرية لدى النساء، حيث لا يتأثر بشكل كبير بوقت الدورة الشهرية أو مرحلة الإباضة.

على ماذا يشير ارتفاع تحليل AMH؟

  • عند النساء: قد يشير ارتفاع مستوى AMH إلى وجود متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، حيث يوجد عدد أكبر من الجريبات في المبايض. كما يمكن أن يشير إلى زيادة النشاط المبيضي أو وجود خلل في وظيفة المبايض.
  • عند الرجال: يعتبر مستوى AMH منخفضًا بشكل طبيعي، حيث لا يُفرز في الغالب من قبل الرجال إلا في حالات نادرة.

على ماذا يشير انخفاض تحليل AMH؟

  • عند النساء: قد يشير انخفاض مستوى AMH إلى انخفاض مخزون البويضات في المبايض، مما قد يشير إلى وجود مشاكل في الخصوبة أو اقتراب مرحلة سن اليأس. كما قد يكون مؤشرًا على قصور المبايض المبكر أو انخفاض القدرة الإنجابية.
  • عند الرجال: يعتبر المستوى المنخفض طبيعيًا، ولكن في بعض الحالات النادرة قد يدل على خلل في الخصيتين أو مشاكل في إنتاج الحيوانات المنوية.

دواعي إجراء تحليل AMH:

  • لتقييم مخزون البويضات عند النساء، وخاصة في حالات العقم أو تأخر الإنجاب.
  • لتشخيص متلازمة تكيس المبايض (PCOS) أو متابعة المرض.
  • لتحديد وظيفة المبايض في النساء اللاتي يعانين من اضطرابات الدورة الشهرية.
  • لتقييم حالة الخصوبة لدى النساء في سن الإنجاب أو في إطار الإعداد للعلاج بالتخصيب الصناعي (IVF).
  • لمتابعة العلاج الهرموني أو لتحديد المدة المتبقية للحمل عند النساء اللواتي اقتربن من سن اليأس.