MEDEXA

تحليل هرمون الإستراديول لتقييم صحة الهرمونات الأنثوية.

تحليل الإستراديول

Estradiol Test

اسم التحليل باللغة التركية

Estradiol Testi

نوع العينة المطلوبة

عينة دم

المعدل الطبيعي للرجال

يتراوح بين 10 – 40 بيكوجرام/مل (pg/mL)

المعدل الطبيعي للنساء

  • في المرحلة الجريبية (البداية): 20 – 100 بيكوجرام/مل (pg/mL).
  • في منتصف الدورة الشهرية (التبويض): 150 – 750 بيكوجرام/مل (pg/mL).
  • في المرحلة الأصفرية (بعد التبويض): 30 – 450 بيكوجرام/مل (pg/mL).
  • في سن اليأس: أقل من 30 بيكوجرام/مل (pg/mL).

تحليل استراديول هو اختبار يُستخدم لقياس مستوى هرمون الاستراديول في الدم. يعتبر الاستراديول نوعًا من الإستروجين، وهو الهرمون الأنثوي الرئيسي الذي يلعب دورًا مهمًا في تنظيم الدورة الشهرية، والحفاظ على صحة العظام، وتنظيم وظائف الأعضاء التناسلية. يتم إنتاج الاستراديول أساسًا في المبايض، ويمكن أن يتم إفرازه أيضًا من الأنسجة الدهنية والغدة الكظرية.

هل يحتاج تحليل الإستراديول إلى صيام؟

لا، تحليل الاستراديول لا يتطلب صيامًا. ولكن يُفضل إجراء الاختبار في اليوم الثالث إلى الخامس من الدورة الشهرية (لدى النساء اللواتي لديهن دورة شهرية منتظمة) للحصول على نتائج دقيقة.

على ماذا يشير ارتفاع تحليل الإستراديول ؟

  • عند الرجال: قد يشير ارتفاع مستوى الاستراديول إلى مشاكل في الغدد التناسلية مثل الأورام أو قصور في الغدة النخامية أو استخدام أدوية تحتوي على هرمونات.
  • عند النساء: قد يدل على وجود أورام مبيضية، أو فرط تحفيز المبايض، أو إذا كانت المرأة في مرحلة التبويض. قد يرتفع أيضًا في حالات العلاج بالهرمونات البديلة أو استخدام الأدوية المحتوية على الإستروجين.

على ماذا يشير انخفاض تحليل الإستراديول ؟

لتقييم مستويات الاستروجين في النساء، خاصة في حالات اضطراب الدورة الشهرية أو العقم.

  • لتشخيص متلازمة تكيس المبايض (PCOS) أو سن اليأس.
  • لتقييم وظيفة المبايض أو الغدة النخامية.
  • لتقييم العلاج الهرموني، سواء في حالات استبدال الهرمونات أو في العلاج بالهرمونات لمنع الحمل.
  • عند وجود أعراض تتعلق بنقص أو زيادة في مستويات الإستروجين مثل ضعف العظام أو التغيرات في الدورة الشهرية.

دواعي إجراء تحليل الإستراديول ؟

  • لتقييم مستويات الاستروجين في النساء، خاصة في حالات اضطراب الدورة الشهرية أو العقم.
  • لتشخيص متلازمة تكيس المبايض (PCOS) أو سن اليأس.
  • لتقييم وظيفة المبايض أو الغدة النخامية.
  • لتقييم العلاج الهرموني، سواء في حالات استبدال الهرمونات أو في العلاج بالهرمونات لمنع الحمل.
  • عند وجود أعراض تتعلق بنقص أو زيادة في مستويات الإستروجين مثل ضعف العظام أو التغيرات في الدورة الشهرية.